صحف السعودية تبرز قطع العلاقات مع قطر وتقديم موعد راتب «السرطان» وتدشين «تنظيم»

الاثنين 5 يونيو 2017 03:06 ص

اهتمت الصحف السعودية، الصادرة اليوم الإثنين، بقطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع دولة قطر، وإغلاق كافة المنافذ البرية والبحرية والجوية، ومنع العبور في الأراضي والأجواء والمياه الإقليمية السعودية.

وأشارت الصحف، إلى إعلان قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن، أنها قررت إنهاء مشاركة دولة قطر في التحالف بسبب ممارساتها التي تعزز الإرهاب.

وأشارت الصحف، إلى استقبال خادم الحرمين الشريفين الملك «سلمان بن عبد العزيز»، في مكتبه بقصر السلام في جدة، الأحد، الدكتور «عبد اللطيف الزياني» الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.

ولفتت الصحف، إلى استقبال الملك «سلمان»، في مكتبه بقصر السلام في جدة، عميد السلك الدبلوماسي سفير جمهورية جيبوتي لدى المملكة «ضياء الدين سعيد بامخرمة»، ورؤساء المجموعات الدبلوماسية المعتمدين لدى المملكة.

وأبرزت الصحف، توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك «سلمان بن عبد العزيز»، بتقديم صرف راتب الشهر الحالي ليكون في تاريخ 23 رمضان الجاري.

ولفتت الصحف، إلى أن إدراج مؤشر سوق الأسهم السعودية، ضمن دائرة مؤشرات الأسواق العالمية الناشئة، بات مسألة وقت، حيث اتخذت السعودية خطوات تطويرية مهمة على صعيد سوقها المالية خلال الفترة الماضية، وهي الخطوات التي تزيد من عمق السوق، وجاذبيته الاستثمارية، وكفاءة الأداء.

كما نقلت الصحف، إلى تشديد الأمير «محمد بن نايف بن عبد العزيز» ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، حرص الحكومة، على تيسير وتسهيل أمور المواطنين والمقيمين أينما كانوا في إمارات المناطق المختلفة.

وأبرزت الصحف، تأكيد وزير الخارجية السعودي «عادل الجببر»، حرص المملكة على استمرار التشاور والتنسيق مع مصر، في كل المجالات، مضيفا أن هناك تطابقا كاملا في كافة المواقف والرؤي بين البلدين.

وأشارت الصحف، إلى إعلان ديوان المراقبة العامة، استمرار تزايد حجم المبالغ المصروفة من الجهات الحكومية من دون وجه حق ودون سند نظامي، مبيناً أنها تصل إلى 44.88 مليار ريال العام الماضي.

ولفتت الصحف، إلى توجيه وزير العدل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الدكتور «وليد الصمعاني»، بإطلاق مشروع التنظيم الإداري للدوائر القضائية «تنظيم»، ابتداءً من المحكمة العامة في الرياض، على أن يتم تطبيق المشروع على المحاكم الكبرى في المملكة، التي من المنتظر أن يتم تصميم الخدمات المركزية لها في الفترة المقبلة.

كما اهتمت الصحف، بكشف المديرية العامة للجوازات، أن أكثر من 345 ألف وافد استفادوا من مهلة الحملة الوطنية الشاملة لتعقب وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود «وطن بلا مخالف»، التي لم يتبق عليها سوى 21 يوماً.

وأشارت الصحف، إلى إعلان مركز القيادة والتحكم بوزارة الصحة عن تسجيل عدد من حالات الإصابة بفايروس «كورونا»، في مدينة الملك سعود الطبية بالرياض، شملت 3 إصابات، بالإضافة إلى 4 عينات إيجابية لمخالطين من العاملين الصحيين بدون أعراض، وجرى تأكيد هذه النتائج في المختبر الإقليمي بوزارة الصحة.

العلاقة مع قطر

البداية مع صحيفة «الرياض»، التي أبرزت صدور بيان من وزارة الخارجية السعودية أكد قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع دولة قطر، وإغلاق كافة المنافذ البرية والبحرية والجوية، ومنع العبور في الأراضي والأجواء والمياه الإقليمية السعودية.

كما قررت السلطات البدء بالإجراءات القانونية الفورية للتفاهم مع الدول الشقيقة والصديقة والشركات الدولية لتطبيق ذات الإجراء بأسرع وقت ممكن لكافة وسائل النقل من وإلى دولة قطر.

وبررت المملكة القرار، لأسباب تتعلق بالأمن الوطني السعودي.

ولفت البيان إلى أن قرارها جاء نتيجة للانتهاكات الجسيمة التي تمارسها السلطات في الدوحة، سراً وعلناً، طوال السنوات الماضية بهدف شق الصف الداخلي السعودي، والتحريض للخروج على الدولة، والمساس بسيادتها، واحتضان جماعات إرهابية وطائفية متعددة تستهدف ضرب الاستقرار في المنطقة، ومنها جماعة الإخوان المسلمين وداعش، والقاعدة، والترويج لأدبيات ومخططات هذه الجماعات عبر وسائل إعلامها بشكل دائم، ودعم نشاطات الجماعات الإرهابية المدعومة من إيران في محافظة القطيف من المملكة، وفي مملكة البحرين.

كما أعلنت قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن، أنها قررت إنهاء مشاركة دولة قطر في التحالف بسبب ممارساتها التي تعزز الإرهاب، ودعمها تنظيماته في اليمن، ومنها القاعدة وداعش، وتعاملها مع المليشيات الانقلابية في اليمن مما يتناقض مع أهداف التحالف التي من أهمها محاربة الإرهاب.

كما اتضح للمملكة العربية السعودية، بحسب البيان، الدعم والمساندة من قبل السلطات في الدوحة لميليشيا الحوثي الانقلابية حتى بعد إعلان تحالف دعم الشرعية في اليمن.

استقبال

فيما أشارت صحيفة «الشرق الأوسط»، إلى استقبال خادم الحرمين الشريفين الملك «سلمان بن عبد العزيز»، في مكتبه بقصر السلام في جدة، الأحد، الدكتور «عبد اللطيف الزياني» الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.

وجرى خلال الاستقبال، استعراض عدد من الموضوعات المتعلقة بمسيرة العمل الخليجي المشترك.

حضر الاستقبال، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور «إبراهيم بن عبد العزيز العساف»، ووزير الخارجية «عادل الجبير».

كما استقبل الملك «سلمان»، في مكتبه بقصر السلام في جدة، أمس، عميد السلك الدبلوماسي سفير جمهورية جيبوتي لدى المملكة «ضياء الدين سعيد بامخرمة»، ورؤساء المجموعات الدبلوماسية المعتمدين لدى المملكة وهم كل من سفير أريتريا رئيس المجموعة الأفريقية «محمد عمر محمود»، وسفير سلطنة عمان رئيس المجموعة العربية «أحمد بن هلال البوسعيدي»، وسفير الأرجنتين رئيس مجموعة أميركا الجنوبية «خايمي سرجيو سردا»، وسفير النمسا رئيس المجموعة الأوروبية «كريغور كوسلر»، وسفير سنغافورة رئيس المجموعة الآسيوية «لورانس أندرسون»، وسفير نيوزيلندا رئيس مجموعة أوقيانوسيا «هاميش ماكمستر»، وسفير كندا رئيس مجموعة أميركا الشمالية «دنيس هوراك».

ونقل السفراء لخادم الحرمين الشريفين خلال الاستقبال تحيات وتهاني قادة الدول العربية والإسلامية والصديقة بمناسبة شهر رمضان المبارك، وتهنئة جميع أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى المملكة بهذا الشهر الفضيل.

رواتب «السرطان»

وأبرزت الصحيفة، توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك «سلمان بن عبد العزيز»، بتقديم صرف راتب الشهر الحالي ليكون في تاريخ 23 رمضان الجاري.

وأوضحت وزارة المالية أنها ستوجّه مؤسسة النقد العربي السعودي بتعميد البنوك والمصارف لإيداع الرواتب في حسابات الموظفين في يوم الأحد 18 يونيو/ حزيران 2017، إنفاذاً لتوجيهات الملك «سلمان».

ويأتي هذا التوجيه، تلبيةً لحاجات المواطنين ومساعدتهم على قضاء حوائجهم الخاصة بعيد الفطر المبارك، كون التاريخ المحدد لصرف راتب الشهر الحالي وفق نظام احتساب الرواتب والأجور هو الموافق لبرج السرطان، الذي يصادف اليوم الثاني من شهر شوال.

الأسواق العالمية

ولفتت الصحيفة، إلى أن إدراج مؤشر سوق الأسهم السعودية، ضمن دائرة مؤشرات الأسواق العالمية الناشئة، بات مسألة وقت، حيث اتخذت السعودية خطوات تطويرية مهمة على صعيد سوقها المالية خلال الفترة الماضية، وهي الخطوات التي تزيد من عمق السوق، وجاذبيته الاستثمارية، وكفاءة الأداء.

وبدأت السعودية فعلياً في تطبيق وحدات التسعير الجديدة للأسهم المدرجة، وهي الوحدات التي باتت أكثر تقارباً، مما يعطي تعاملات السوق اليومية عمقاً أكبر، وفرصاً استثمارية أعلى، فيما استقبل مؤشر السوق تطبيق وحدات التسعير الجديدة أمس بـ«اللون الأخضر»، على الرغم من الخسائر التي شهدتها أسعار النفط يوم الجمعة الماضي.

واتخذت السعودية خلال الفترة الماضية مجموعة من الخطوات المهمة نحو تطوير السوق المالية، وزيادة فرص إدراجها ضمن مؤشرات الأسواق العالمية الناشئة، إذ قررت في وقت سابق تخفيف القيود أمام رؤوس الأموال الأجنبية، بالإضافة إلى تطبيق معايير المحاسبة الدولية على قوائم الشركات.

كما اتخذت السعودية قرارات أخرى لرفع مستوى مواكبة سوقها المالية للأسواق العالمية، يأتي ذلك عبر إطلاق سوق الأسهم الموازية «نمو»، التي تتعلق بأسهم الشركات الصغيرة والمتوسطة، وإلغاء إدراج الشركات التي تزيد خسائرها على 50% من رأس المال، الأمر الذي فرض على إدارات الشركات حيوية أكبر.

مجلس أمراء المناطق

فيما نقلت صحيفة «الجزيرة»، إلى تشديد الأمير «محمد بن نايف بن عبد العزيز» ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، حرص الحكومة، على تيسير وتسهيل أمور المواطنين والمقيمين أينما كانوا في إمارات المناطق المختلفة.

جاء ذلك في كلمته خلال رئاسته مساء أمس في جدة الاجتماع السنوي الرابع والعشرين لأمراء المناطق.

وجرى خلال الاجتماع بحث وتدارس الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال التي تمحورت حول الظواهر السلبية في المجتمع السعودي وسبل معالجتها واستخدام التقنية الحديثة في الوقاية من الجريمة ومكافحتها والاستغلال الأمثل للمزايا النسبية لكل منطقة لتنويع القاعدة الإنتاجية ومصادر الدخل.

واستعرض المجتمعون تقريراً عما تم تنفيذه من توصيات الاجتماعات السنوية السابقة، كما اطلعوا على تقرير سير العمل في برنامج ‏الملك عبدالله لتطوير العمل في إمارات المناطق «ريادة» الذي كان أحد أهم محاوره التحول إلى المسار الإلكتروني وتدشين الخدمات الإلكترونية بإمارات المناطق من قبل أصحاب السمو أمراء المناطق خلال الفترة الماضية.

وفي ختام الاجتماع توصل أمراء المناطق إلى عدد من القرارات والتوصيات التي تم رفعها إلى خادم الحرمين الشريفين في إطار تقرير متكامل عن أعمال ونتائج هذا الاجتماع.

علاقة مع مصر

فيما أبرزت صحيفة «الوطن»، تأكيد وزير الخارجية السعودي «عادل الجببر»، حرص المملكة على استمرار التشاور والتنسيق مع مصر، في كل المجالات، مضيفا أن هناك تطابقا كاملا في كافة المواقف والرؤي بين البلدين.

وقال خلال مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية المصري «سامح شكري» في القاهرة أمس، إن القمة العربية الإسلامية الأمريكية في الرياض كانت تاريخية، ونتجت عنها عدة قرارات مهمة في مواجهة الإرهاب والتعاون في منع عمليات دعمه، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة لديها رغبة كبيرة بالتعاون مع الدول العربية في محاربة الإرهاب.

وأشار «الجبير» إلى أن المباحثات مع نظيره المصري كانت شاملة، وتناولت كافة التطورات في المنطقة؛ مضيفا: «إننا نتطلع لتنمية التعاون مع مصر وخاصة في مجال مواجهة التطرف والإرهاب وحماية الأمن القومي العربي».

من جانبه، قال وزير الخارجية المصري، إنه يجب حماية الأمن القومي العربي من أي تدخل خارجي، مشيرا إلى أنه ناقش مع نظيره السعودي ملفات مهمة أبرزها تعزيز التعاون المشترك، كما تم بحث تنفيذ اتفاقيات التعاون بين البلدين وحماية الأمن القومي العربي من أي تدخلات خارجية، كذلك بحث مواجهة الإرهاب والتطرف ومراجعة آليات التعاون في مواجهة هذين الملفين.

مصروفات دون حق

أما صحيفة «الحياة»، فأشارت إلى إعلان ديوان المراقبة العامة، استمرار تزايد حجم المبالغ المصروفة من الجهات الحكومية من دون وجه حق ودون سند نظامي، مبيناً أنها تصل إلى 44.88 مليار ريال العام الماضي.

وطالب الديوان عبر تقرير لمجلس «الشورى» بصدور توجيه سامٍ لجميع الأجهزة الحكومية والمؤسسات العامة للعمل بقرار مجلس الوزراء الذي نص على أنه لا يجوز التجاوز عن أية مخالفة مالية إلا بقرار من المجلس بعد أخذ رأي الديوان، والتأكيد على قيام القياديين والمسؤول الأول في الجهات الحكومية بالاطلاع على تقارير نتائج المراجعة ورقابة الأداء التي يعدها الديوان، وما تكشفه من المخالفات والتجاوزات بما يضمن أسباب ارتكابها، والتأكد من عدم تكرارها، ودعا الديوان إلى تفعيل دور وحدات المتابعة في تحسين بيئة وإجراءات العمل، ورفع كفاءة التنفيذ ومن ثم الإسهام في تحقيق الانضباط المالي والإداري في أجهزة الدولة.

كما طالب الديوان بتضمين نظام حماية المال العام جزاءات كافية لمساءلة ومحاسبة جميع من يخالف الأوامر السامية والقرارات الصادرة والتعاميم المتعلقة بحماية المال العام، وإحالة ما يرفعه الديوان من مخالفات وتجاوزات مالية وإدارية إلى لجنة مستقلة يكون من بين أعضائها الجهة المرتكبة لتلك المخالفات والتجاوزات، لكن لا يجوز لها رئاسة هذه اللجنة، وأن يتم تحديد فترة زمنية لإنجاز مهمة اللجنة ورفع محضر نتائج أعمالها وتوصياتها.

مشروع «تنظيم»

ولفتت الصحيفة، إلى توجيه وزير العدل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الدكتور «وليد الصمعاني»، بإطلاق مشروع التنظيم الإداري للدوائر القضائية «تنظيم»، ابتداءً من المحكمة العامة في الرياض، على أن يتم تطبيق المشروع على المحاكم الكبرى في المملكة، التي من المنتظر أن يتم تصميم الخدمات المركزية لها في الفترة المقبلة.

وأوضحت وزارة العدل أن «تنظيم» هو ضمن مشاريع الوزارة في برنامج «التحول الوطني 2020»، لتنظيم العمل الإداري للدوائر القضائية في المحاكم الكبرى، مشيرة إلى أن المشروع يهدف إلى تطبيق التغييرات والتحسينات على الدوائر القضائية في المحاكم، ورفع فعالية وكفاءة العاملين فيها، بتصميم الخدمات المركزية للاستقبال والملفات مع رفع مستوى الخدمات العدلية، إذ سيتم تقديم الخدمات للمراجعين بأعلى درجات الجودة والسرعة.

وأكدت الوزارة أنه من خلال المرحلة الأولى من الإطلاق «أسهم المشروع في تحسين إجراءات العمل بشكل عام، وفصل المهمات الإدارية عن القضائية بشكل خاص».

وأصدر «الصمعاني» قراراً باعتماد مشروع «تنظيم» ضمن حزمة من المبادرات الهادفة إلى خدمة الدوائر القضائية ورفع الإنتاجية والكفاءة وتقليل الوقت اللازم لإتمام الخدمات وتحسين الاتصال داخل الدائرة القضائية وتسهيل التعاون والتكامل وتحقيق الخدمة الأفضل والإنتاجية الأعلى.

وكشفت الوزارة عن البدء في تطبيق مراحل المشروع في 10 دوائر في المحكمة العامة في الرياض، وكانت نتائج التطبيق «ناجحة»، بناءً على المقاييس ومؤشرات الأداء، مثل تقليص متوسط الانتظار للمراجعين من 30 دقيقة إلى 7 دقائق، وتقليل نسبة المراجعين الذين تتطلب خدماتهم مقابلة القاضي من 50% إلى 10%.

وطن بلا مخالف

كما اهتمت صحيفة «المدينة»، بكشف المديرية العامة للجوازات، أن أكثر من 345 ألف وافد استفادوا من مهلة الحملة الوطنية الشاملة لتعقب وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود «وطن بلا مخالف»، التي لم يتبق عليها سوى 21 يوماً.

وقال نائب المدير العام للجوازات اللواء «ضيف الله الحويفي»، إن هؤلاء الوافدين استفادوا من المهلة المحددة لمغادرة الوافدين المخالفين للمملكة من تلقاء أنفسهم منذ بدء المهلة التي انطلقت قبل شهرين.

وأضاف «الحويفي»: «إن المديرية العامة للجوازات جهزت أكثر من موقع في كل منطقة في المملكة، لاستقبال المستفيدين الراغبين في إنهاء إجراءات مغادرتهم من تلقاء أنفسهم، من دون تكليفهم مشقة العناء والتنقل من منطقة إلى أخرى، وذلك لتسهيل إنهاء إجراءاتهم».

كورونا

أما صحيفة «عكاظ»، فأشارت إلى إعلان مركز القيادة والتحكم بوزارة الصحة عن تسجيل عدد من حالات الإصابة بفايروس «كورونا»، في مدينة الملك سعود الطبية بالرياض، شملت 3 إصابات، بالإضافة إلى 4 عينات إيجابية لمخالطين من العاملين الصحيين بدون أعراض، وجرى تأكيد هذه النتائج في المختبر الإقليمي بوزارة الصحة.

وتبين بعد تتبع لمسار الحالة الأولية، أنها جرت معاينتها في أحد المستشفيات الخاصة، وكان هناك تأخير في الاشتباه وتطبيق إجراءات العزل، وبناءً عليه فقد تم تطبيق الإغلاق التحفظي على هذه المنشأة، وستطبق عليها الإجراءات النظامية.

وأوضح المركز أن هناك عدداً من المخالطين من المرضى المنومين ومن العاملين الصحيين، مؤكداً أنهم يخضعون للمراقبة التي ستستمر اسبوعين من تاريخ آخر تعرض للعدوى.

وشدّدت وزارة الصحة على أهمية أخذ الحيطة والحذر ورفع درجة الاستعداد في جميع المنشآت الصحية الخاصة والعامة، وضرورة الالتزام الصارم بإجراءات الفرز والعزل التنفسي وتخفيف الضغط على أقسام الطوارئ من خلال توجيه الحالات غير الطارئة إلى عيادات الرعاية الصحية الأولية.

المصدر | الخليج الجديد

  كلمات مفتاحية

السعودية قطر سلمان الخليج رواتب الأسواق المالية مصر المحاكم وطن بلا مخالف