اهتمت الصحف السعودية، الصادرة اليوم الثلاثاء، بعقد خادم الحرمين الشريفين الملك «سلمان بن عبد العزيز» في قصر السلام بجدة أمس، جلسة مباحثات مع رئيس الوزراء الباكستاني «نواز شريف»، حيث استعرض الجانبان «العلاقات الوثيقة بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات»، كما بحث اللقاء تطورات الأحداث في المنطقة.

وترقبت الصحف، لقاء الملك «سلمان»، غدا الأربعاء، «حيدر العبادي» رئيس الوزراء العراقي، خلال زيارته الرسمية للسعودية.

وأبرزت الصحف، تأكيد مجلس الوزراء السعودي «ازدواجية السياسة القطرية»، مشيراً إلى أنها تعلن محاربة الإرهاب من جهة، وتمول وتدعم وتؤوي مختلف التنظيمات الإرهابية من جهة أخرى.

ونقلت الصحف، عن وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس «خالد الفالح»، قوله أمس، إن «المملكة تسعى لجعل 70% من تشغيل المرافق العامة يعتمد على الغاز الطبيعي خلال العقد المقبل».

وأشارت الصحف، إلى حصول المملكة ممثلة بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، على مقعد عضو مناوب في مجلس الإدارة لمنظمة العمل الدولية، لفترة تمتد إلى ثلاث سنوات.

ولفتت الصحف، إلى تأكيد «الأمن العام»، أن المساس بالنظام العام أو القيم الدينية يُعَد جريمة معلوماتية، ويعرّض مرتكبها للسجن، لمدة لا تزيد على 5 سنوات، وغرامة لا تزيد على 3 ملايين ريال أو إحدى العقوبتين.

وكشفت الصحف، عن اتجاه جهات حكومية بالتنسيق مع وزارة المالية، للتفاوض مع مؤجرين لتخفيض الإيجارات، إضافة إلى استئجار عقارات بسعر السوق، وعدم المبالغة في الإيجار بحيث تكون قيمة الإيجار في حدود سعر السوق وغير مُبالغ بها.

ولفتت الصحف، إلى تدشين وزير التعليم الدكتور «أحمد العيسى»، أمس، فعاليات الأندية الموسمية على مستوى المملكة والبالغ عددها 280 ناديا موسميا، بحضور عدد من مسؤولي وزارة التعليم.

وكشفت الصحف، عن تحرير الفرق الرقابية لوزارة التجارة والاستثمار 2101 مخالفة تجارية في مناطق المملكة، تزامنا مع بدء تطبيق قرار فرض الضريبة الانتقائية على السلع الضارة، والتي تشمل المشروبات الغازية ومشروبات الطاقة ومنتجات التبغ، إثر تلقي الوزارة شكاوى المستهلكين عن مخالفات الامتناع عن البيع والمغالاة في الأسعار.

ولفتت الصحف، إلى كشف تصنيف «QS» السنوي لأفضل 900 جامعة حول العالم، عن تصدر 3 جامعات سعودية الترتيب العربي لأفضل الجامعات في العالم، وذلك وفقا لتصنيف مؤسسة «كيو إس» البريطانية المعنية بالتطوير المهني والأكاديمي، والتي تصدر تصنيفها لأفضل 900 جامعة في العالم سنويا.

وترقبت الصحف، الإعلان عن تفاصيل فعاليات وأنشطة «سوق عكاظ»، في دورته الحادية عشرة التي ستفتتح في 18 شوال المقبل.

لقاءات

البداية مع صحيفة «الشرق الأوسط»، التي أشارت إلى عقد خادم الحرمين الشريفين الملك «سلمان بن عبد العزيز» في قصر السلام بجدة أمس، جلسة مباحثات مع رئيس الوزراء الباكستاني «نواز شريف»، حيث استعرض الجانبان «العلاقات الوثيقة بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات»، كما بحث اللقاء تطورات الأحداث في المنطقة.

في الوقت الذي من المقرر أن يلتقي الملك «سلمان»، غدا الأربعاء، «حيدر العبادي» رئيس الوزراء العراقي، خلال زيارته الرسمية للسعودية.

وأوضح «ثامر السبهان» وزير الدولة لشؤون الخليج العربي، أن زيارة رئيس الوزراء العراقي تكتسب أهمية نظرا إلى توقيتها المهم، موضحا أن تلك الزيارة تخدم مصالح البلدين.

وأشار «السبهان» إلى أنه سيتم خلال الزيارة بحث دعم العلاقات الثنائية التي تربط السعودية بالعراق، موضحا أن قضايا المنطقة سيتم التطرق إليها خلال المباحثات التي من المقرر إجراؤها.

أزمة قطر

أما صحيفة «الحياة»، فأبرزت تأكيد مجلس الوزراء السعودي «ازدواجية السياسة القطرية»، مشيراً إلى أنها تعلن محاربة الإرهاب من جهة، وتمول وتدعم وتؤوي مختلف التنظيمات الإرهابية من جهة أخرى.

ورحب المجلس في جلسته المنعقدة برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك «سلمان بن عبدالعزيز» في جدة أمس بالإعلان الصادر من المملكة ومصر والإمارات والبحرين المتضمن الاتفاق على تصنيف 59 فرداً و12 كياناً في قوائم الإرهاب المحظورة مرتبطة بقطر.

إلى ذلك، جددت الكويت وعُمان مساعيهما لإيجاد حل للخلاف الخليجي، وأكدتا السعي إلى «احتواء الخلاف العارض بين الأشقاء».

ودخلت فرنسا أيضاً على خط الوساطة الكويتية، وأعلن قصر الإليزيه أن الرئيس «مانويل ماكرون» أجرى اتصالاً مع أمير الكويت الشيخ «صباح الأحمد»، وأنه سيناقش الخلاف الخليجي- القطري مع العاهل المغربي الملك «محمد السادس» خلال زيارته الرباط غداً.

فيما أعلنت الكويت أن العاهل الأردني الملك «عبدالله الثاني» سيزورها اليوم، في ذات الإطار.

وقبل انتقاله إلى باريس، التقى وزير الخارجية القطري الشيخ «محمد بن عبد الرحمن آل ثاني» نظيره البريطاني «بوريس جونسون» في لندن أمس، وأعلن أنه شرح للمسؤولين البريطانيين «الوضع غير القانوني للحصار»، مؤكداً أن «القرارات التي تخص الداخل القطري سيادية وليس لأحد التدخل فيها»، وقال إن بلاده «لا تعرف حتى الآن سبباً لاتخاذ تلك الإجراءات ضدها».

وبعد محادثات وزير الخارجية القطري مع نظيره الفرنسي «جان إيف لودريان» في باريس، قال في لقاء مع الصحافة في السفارة القطرية إنه أطلع القيادات الفرنسية «على الإجراءات والاتهامات التي استهدفت قطر من مصر والإمارات والبحرين والسعودية».

وأضاف رداً على أسئلة الصحافة حول ما إذا كانت قطر مستعدة لإغلاق محطة «الجزيرة» وطرد الإسلاميين المتطرفين و«حماس»: «لا حق لأحد بمثل هذا الطلب، وقطر ساعدت الحكومات ولم تساعد حزب معين (الإخوان المسلمين)، وساعدت الحكومة العسكرية في مصر قبل تسلم الإخوان الحكم».

وردت الإمارات على تصريحات المسؤولين القطريين حول الخلافات مع دول الخليج، مؤكدة أن المشكلة تكمن في «انزلاق الشقيق (قطر) والحركات الإرهابية وتاريخ طويل من استهداف استقرار جيرانه».

وقال وزير الدولة للشؤون الخارجية «أنور قرقاش» في تغريدة على «تويتر»: «ما هكذا تورد الإبل عبر المظلومية والتدويل والتتريك، بل عبر إدراك الشقيق أنه سبب لجيرانه الأذى وأنه آن الأوان ليفارق دعم التطرف».

في المقابل، دشنت الدوحة وشركتان لخطوط نقل الحاويات، خدمات جديدة عبر سلطنة عمان.

في الوقت الذي قال وزير المال القطري «علي شريف العمادي» في مقابلة مع محطة «سي أن بي سي» أمس، إن بإمكان الدوحة الدفاع عن اقتصادها وعملتها في مواجهة العقوبات.

إلى ذلك، أكدت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أن ما تم تداوله في وسائل التواصل الاجتماعي عن منع المعتمرين القطريين من دخول المسجد الحرام لا أساس له من الصحة.

في الوقت الذي أصدرت الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع في السعودية أمس، قراراً بإيقاف استيراد أجهزة استقبال قنوات «beIN SPORTS»، وإيقاف بيع وتجديد اشتراكاتها بسبب عدم حصول القنوات على الترخيص الإعلامي الخاص بذلك.

بينما جددت الهيئة العامة للطيران المدني السعودية، التزامها بمنع كافة شركات الطيران القطرية والطائرات المسجلة في دولة قطر من الهبوط في مطارات المملكة أو العبور في أجواءها السيادية، مشيرة إلى أن القرار لا يشمل شركات الطيران والطائرات غير المسجلة بالمملكة أو دولة قطر، والراغبة في عبور أجواء المملكة من وإلى دولة قطر.

مجلس الوزراء

وبالعودة إلى مجلس الوزراء، أشارت صحيفة «الشرق»، قرار المجلس الموافقة على تطبيق قراري المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، الصادرين في دورته (37)، القاضيين بالموافقة على تبادل المعلومات الائتمانية بين دول المجلس وفق خطة العمل (قصيرة الأجل).

كما قرر المجلس الموافقة على اتفاقية بين المملكة وتركمانستان في مجال التعاون الأمني، ومذكرة تعاون علمي وتعليمي مع موريتانيا.

وفوض مجلس الوزراء وزير الاقتصاد والتخطيط، بالتباحث مع الجانب الكوري في شأن مشروع مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الإحصاء، وتفويض وزير الإسكان بالتباحث مع الجانب البرتغالي في شأن مشروع مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الإسكان.

ووافق مجلس الوزراء على تفويض وزير الثقافة والإعلام، بالتباحث مع الجانب الجنوب إفريقي في شأن مشروع مذكرة تفاهم للتعاون وتبادل الأخبار.

ووافق مجلس الوزراء أيضا، على تجديد عضوية مجلس إدارة الهيئة العامة للولاية على أموال القاصرين ومن في حكمهم لمدة 3 سنوات.

وقرر مجلس الوزراء أيضا، الموافقة أن يكون وزير الإسكان رئيساً لمجلس إدارة الشركة السعودية لإعادة التمويل العقاري.

الغاز الطبيعي

إلى ذلك، نقلت صحيفة «الاقتصادية»، عن وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس «خالد الفالح»، قوله أمس، إن «المملكة تسعى لجعل 70% من تشغيل المرافق العامة يعتمد على الغاز الطبيعي خلال العقد المقبل».

وأوضح أن السعودية تعمل على مضاعفة إمدادات الغاز الطبيعي، وستكون النسبة الأعلى بين دول مجموعة الـ20، لافتاً إلى أن الاستراتيجية تشمل بحوثاً مشتركة مع الشركات المصنعة للسيارات بهدف تطوير أنظمة وقود فائقة الأداء والنظافة مستقبلاً.

ولفت في المؤتمر الوزاري والمنتدى الدولي الثامن للطاقة والتنمية المستدامة، اللذين عُقدا في العاصمة الكازاخية آستانا، ضمن برنامج معرض «إكسبو آستنا 2017»، الذي يحمل عنوان «طاقة المُستقبل»، إلى أن اقتصاد المملكة يعتمد في شكل كثيف على الطاقة إنتاجاً واستهلاكاً، وعلى رغم أن المملكة تتبنى، في هذه المرحلة استراتيجية شاملة لتنويع مصادر اقتصادها، فإنها لا تُغفل مساعدة العالم في تحقيق الأهداف الرامية إلى توفير الطاقة بأسعار معقولة.

العمل الدولية

أما صحيفة «المدينة»، فأشارت إلى حصول المملكة ممثلة بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، على مقعد عضو مناوب في مجلس الإدارة لمنظمة العمل الدولية، لفترة تمتد إلى ثلاث سنوات.

جاء ذلك، على هامش أعمال الدروة (106) لمؤتمر العمل الدولي المنعقد في جنيف.

وأجريت انتخابات مجلس الإدارة، وانتهت بترشح 24 عضوا مناوبا عن فرق الحكومات يمثلون أربعة أقاليم جغرافية هي: أفريقيا، والأميركتان، وآسيا، وأروبا، حيث حصلت المملكة على (168) صوتا من أصل (253)، كعضو مناوب عن مجموعة آسيا للفترة (2017 - 2020).

في حين تُمكن عضوية المجلس بالإنابة، الدول الفائزة من المشاركة في اتخاذ القرارات الخاصة بسياسات المنظمة، وتحديد أجندة أعمال المؤتمر العمل الدولي، إلى جانب المساهمة في اعتماد البرامج والميزانيات المقترحة، فضلًا عن انتخاب مدير عام المنظمة.

عقوبات

كما أشارت الصحيفة، إلى تأكيد «الأمن العام»، أن المساس بالنظام العام أو القيم الدينية يُعَد جريمة معلوماتية، ويعرّض مرتكبها للسجن، لمدة لا تزيد على 5 سنوات، وغرامة لا تزيد على 3 ملايين ريال أو إحدى العقوبتين.

وقال في رسالة توعوية عن نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية، إن «إنتاج ما من شأنه المساس بالنظام العام أو القيم الدينية أو الآداب العامة أو حرمة الحياة الخاصة أو إعداده أو إرساله أو تخزينه عن طريق الشبكة المعلوماتية أو أحد أجهزة الحاسب الآلي؛ جريمة يعاقب عليها نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية».

تخفيض الإيجارات

وكشفت صحيفة «اليوم»، عن اتجاه جهات حكومية بالتنسيق مع وزارة المالية، للتفاوض مع مؤجرين لتخفيض الإيجارات، إضافة إلى استئجار عقارات بسعر السوق، وعدم المبالغة في الإيجار بحيث تكون قيمة الإيجار في حدود سعر السوق وغير مُبالغ بها.

وبدأت وزارة المالية مطلع الأسبوع الجاري، بتطبيق لوائح وأنظمة تعديل اللائحة التنفيذية لنظام استئجار الدولة للعقار وإخلائه.

ووفقا للائحة تخضع جميع عقود إيجارات العقارات الخاصة بالجهات الحكومية إلى النظام الجديد والمعدل باللائحة التنفيذية لنظام استئجار الدولة للعقار وإخلائه، إذ أكدت اللائحة استخدم نموذج عقد الإجارة الموحد الصادر عن وزارة المالية في جميع عقود الاستئجار الحكومي.

الأندية الموسمية

أما صحيفة «الجزيرة»، فلفتت إلى تدشين وزير التعليم الدكتور «أحمد العيسى»، أمس، فعاليات الأندية الموسمية على مستوى المملكة والبالغ عددها 280 ناديا موسميا، بحضور عدد من مسؤولي وزارة التعليم.

وتجول الدكتور «العيسى» في أروقة نادي «زهير بن سليم» الموسمي في حي الغدير بالرياض، حيث شاهد البرامج المتنوعة المقدمة للطلاب وشارك مع الطلاب في الأنشطة، ثم استمع من مدير النشاط الطلابي بتعليم الرياض «أنور أبوعباة» للمسارات التي يقدمها النادي للطلاب وهي المسار التقني والتطوعي والوظيفي والمسار الترفيهي والسياحي.

كما شاهد البرامج والدورات التي يقدمها النادي لمرتاديه ضمن برنامج «إجازتي 2» ومنها دورة تدريبية للطلاب في صيانة الجوالات.

ثم اطّلع على مجموعة من المنافسات الرياضية في عدة ألعاب مختلفة، وفي نهاية جولته دشن انطلاقة الأندية الموسمية على مستوى المملكة بإطلاق البالونات، داعيا جميع أولياء الأمور إلى حث أبنائهم وبناتهم للالتحاق بهذه الأندية والاستفادة مما تقدمه من برامج هادفة.

مخالفات «الانتقائية»

أما صحيفة «الوطن»، فكشفت عن تحرير الفرق الرقابية لوزارة التجارة والاستثمار 2101 مخالفة تجارية في مناطق المملكة، تزامنا مع بدء تطبيق قرار فرض الضريبة الانتقائية على السلع الضارة، والتي تشمل المشروبات الغازية ومشروبات الطاقة ومنتجات التبغ، إثر تلقي الوزارة شكاوى المستهلكين عن مخالفات الامتناع عن البيع والمغالاة في الأسعار.

وانهالت الشكاوى والملاحظات بالإضافة إلى الاستفسارات المتعلقة بالضريبة الجديدة لتتجاوز الـ500 تغريدة، فيما تلقى مركز البلاغات بوزارة التجارة أكثر من 6 آلاف مكالمة 60%، منها تتعلق بالضريبة الجديدة.

وأكدت الوزارة أن هذا العدد من المكالمات يعتبر هو أكبر عدد يستقبله مركز بلاغات الوزارة في يوم واحد منذ تأسيس الوزارة.

وأوقعت الوزارة عقوبات فورية على المنشآت التجارية المخالفة، وذلك وفقا للائحة الغرامات والجزاءات الفورية.

جامعات سعودية

ولفتت الصحيفة، إلى كشف تصنيف «QS» السنوي لأفضل 900 جامعة حول العالم، عن تصدر 3 جامعات سعودية الترتيب العربي لأفضل الجامعات في العالم، وذلك وفقا لتصنيف مؤسسة «كيو إس» البريطانية المعنية بالتطوير المهني والأكاديمي، والتي تصدر تصنيفها لأفضل 900 جامعة في العالم سنويا.

ووفقا لنتائج التصنيف، فقد حلت 7 جامعات سعودية في التصنيف، حيث تصدرت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الجامعات المحلية بحلولها في المرتبة 173 متصدرة الجامعات العربية، بينما احتلت جامعة الملك سعود المركز 221، وحلت جامعة الملك عبدالعزيز في المرتبة الثالثة بحلولها في المركز 267.

وينشر التنصيف على يد شركة «كواكواريلي سيموندس» المتخصصة في التعليم، والتي قالت إنها اعتمدت في تقييمها لأكثر من 800 جامعة حول العالم على عدة مؤشرات هي: السمعة الأكاديمية، وتوظيف طلابها بعد التخرج، وجودة التدريس والبحث العلمي، ومدى جذبها للطلاب الأجانب.

سوق عكاظ

فيما ترقبت صحيفة «الرياض»، الإعلان عن تفاصيل فعاليات وأنشطة «سوق عكاظ»، في دورته الحادية عشرة التي ستفتتح في 18 شوال المقبل.

وسيتناول الأمير «سلطان بن سلمان» رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، خلال المؤتمر الصحفي جهود الهيئة وشركائها من الجهات الحكومية في الإعداد لدورة هذا العام من «سوق عكاظ»، وما تتضمنه هذه الدورة من أنشطة وفعاليات ثقافية وسياحية وتراثية، وما تتميز به من برامج جديدة، كما سيكشف سموه التفاصيل المتعلقة بحفل افتتاح هذه الفعالية المهمة.