صحف السعودية: قمة الرياض ترسم علاقات ما بعد «أوباما»

الاثنين 18 أبريل 2016 05:04 ص

اهتمت الصحف السعودية الصادرة اليوم الإثنين، بالقمة الخليجية الأمريكية المقررة يوم الخميس المقبل، ووصفتها بأنها ترسم ملامح العلاقات بعد الرئيس الأمريكي «بارك وباما».

وأشارت الصحف إلى بدء اجتماعات الكويت المقررة اليوم لإيجاد حل للأزمة اليمنية (لاحقا أعلنت مصادر تأجيلها بسبب القتال المستمر)، فضلا عن فشل اجتماع الدول المصدرة للنفط في الوصول إلى اتفاق بتجميد الإنتاج.

محليا، اهتمت الصحف برفض وزارة المياه والكهربا طلب جمعية حماية المستهلك بإيقاف التعريفة الجديدة للمياه، وفوز جامعة الملك عبدالعزيز، بخمس ميداليات، في المعرض الدولي للاختراعات بجنيف 2016، بالإضافة إلى إعلان تأسيس شركة طيران جديدة.

قمة الرياض

البداية مع صحيفة «الحياة»، التي علمت أن قمة الرياض بين الرئيس «أوباما» وزعماء دول مجلس التعاون الخليجي، الخميس، ستبحث تفصيلاً في تطورات الوضع في اليمن وجهود البناء على وقف إطلاق النار، للإعداد لمرحلة ما بعد الحرب.

القمة الثانية من نوعها، سترسخ إطاراً استراتيجياً وأمنياً وتحالفاً بين الجانبين يستمر في فترة ما بعد انتهاء ولاية «أوباما» في البيت الأبيض، بحسب مصادر.

وقالت مصادر دبلوماسية، إن دول مجلس التعاون الخليجي أعدت اقتراحات للقمة، وسيركز جزء كبير منها على اليمن. وأوضحت أن جهود إعادة الإعمار في اليمن ضمن البنود التي يريد مجلس التعاون ضمان مناقشتها، كي يكون عبء إعادة الإعمار دولياً وليس محصوراً بدول الخليج.

وتتطلع الإدارة الأمريكية إلى البناء على محادثات السلام بين اليمنيين للوصول إلى حل سياسي يعيد تركيز جهود مجلس التعاون على الحرب ضد «الدولة الإسلامية» التي تراها واشنطن أكثر إلحاحاً.

أما صحيفة «الشرق الأوسط»، فنقلت تصريحات على لسان شدد وزير الدفاع الأمريكي السابق «تشاك هيغل» شدد فيها على أهمية الزيارة التي سيقوم بها الرئيس «أوباما» إلى الرياض ومشاركته في القمة الخليجية خلال الأيام المقبلة، مضيفا أن «العلاقة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة والسعودية أمر أساسي جدًا لمستقبل الشرق الأوسط؛ فالتكامل بين مؤسساتنا أمر حاسم للدفاع عن المنطقة وأمنها».

وتابع «هيغل» أن «السعودية دولة رئيسية في المنطقة، وتتزعم دول مجلس التعاون الخليجي، ولذلك يجب أن تكون جزءًا في العلاقات الاستراتيجية الجديدة» للولايات المتحدة.

وبالعودة للملف اليمني، فقد رحبت الكويت أمس بمحادثات السلام اليمنية، التي تستضيفها اليوم في ظل رعاية أممية، وقال رئيس الوزراء اليمني «أحمد عبيد بن دغر» إن «الحكومة تبذل جهودًا كبيرة من أجل السلام، الذي يمكن من استعادة الدولة».

كما قال «عبد العزيز جباري» نائب رئيس الوزراء، عضو الوفد الحكومي للمشاورات، إن الوفد توجه إلى الكويت ومعه «كامل الصلاحيات» التي منحتها إياه القيادة السياسية، من أجل التوقيع على أي اتفاق يفضي لعودة مؤسسات الدولة وانسحاب الميليشيات وإطلاق سراح المحتجزين والمختطفين بما يضمن مصلحة الشعب اليمني ويعيد الاستقرار للبلاد.

بدوره، قال وزير الخارجية «عبد الملك المخلافي»، إن لدى الحكومة «الاستعداد للانتقال السياسي على أساس استكمال المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني»، مضيفًا في تصريحات لوكالة الأنباء الرسمية «سبأ»: «لن نستثني أحدا بمن فيهم الحوثيون».

في الوقت نفسه، اختُتم في الدوحة أمس اجتماع ممثلي الدول النفطية الذين التأموا لبحث تجميد الإنتاج عند مستوى يناير/ كانون الثاني الماضي، من دون التوصل إلى اتفاق.

وشارك في الاجتماع ممثلون عن 16 بلدا، بينها دول أعضاء في منظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك»، أبرزها السعودية، ودول من خارج المنظمة أبرزها روسيا.

وفي ختام ست ساعات من المشاورات، أعلن وزير الطاقة القطري «محمد السادة» أن الدول المعنية بحاجة إلى «مزيد من الوقت»، مشيرا إلى عدم تحديد أي موعد لعقد اجتماع جديد.

المياه ترفض التراجع

وعلى الصعيد المحلي، نقلت صحيفة «الرياض»، عن رئيس المجلس التنفيذي لجمعية حماية المستهلك الدكتور «سليمان السماحي»، قوله إن وزارة المياه والكهرباء، رفضت طلباً من الجمعية لإيقاف استخدام التعريفة الجديدة للمياه مؤقتا، لحين قيام الوزارة بدراسة التعريفة وفق معطيات واضحة تضمن عدالتها، وتوافقها مع دخل الأسر.

وأشارت إلى تسجيل منطقة مكة المكرمة، الجمعة الماضية، أول بلاغ، طبقا للتنظيم الجديد، تقدمت به هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إلى شرطة المعابدة، تطلب منها اتخاذ الإجراءات اللازمة حيال مخالفة «العمل وقت الصلاة» رصدتها دورية «الهيئة» أثناء القيام بمهامها.

كما تناولت الصحيفة فوز جامعة الملك عبدالعزيز، بخمس ميداليات، في المعرض الدولي للاختراعات بجنيف 2016، حيث حصدت جميع فرق الجامعة على جوائز دولية في مختلف فروع المعرض، وذلك عن طريق ثلاث ميداليات ذهبية وواحدة فضية وواحدة برونزية، بالإضافة إلى ثلاث جوائز خاصة.

فيما أعلن الحساب الرسمي لمشروع الملك عبدالعزيز للنقل العام بمدينة الرياض «قطار الرياض»، عن تسارع وتيرة الإنجاز للمشروع في أعمال تحويل خطوط الخدمات والمرافق العامة، مشيراً إلى أنه تم الانتهاء من تحويل 123 كيلومترا من أصل 200 كيلومترا، هي طول خطوط الخدمات والمرافق العامة.

طيران اقتصادي

صحيفة «المدينة»، أشارت إلى إعلان السعودية، عن تأسيس شركة طيران جديدة باسم «طيران أديل»، تقدم خدمات النقل الجوي الاقتصادي بدرجة سفر واحدة، يبدأ التشغيل الفعلي لها منتصف 2017م.

ونقلت عن مدير عام الخطوط السعودية المهندس «صالح الجاسر»، قوله إن «طيران أديل» هي شركة طيران تابعة للمؤسسة، وسوف تمارس عملها باستقلالٍ عن شركة الخطوط السعودية للنقل الجوي، بإدارتها وإمكاناتها وأهدافها وخططها الاستراتيجية، وستعمل ضمن فئة الطيران منخفض التكاليف، مع المحافظة على أعلى معايير السلامة ومستوى الخدمات.

في الوقت ذاته، اعتمد مجلس الضمان الصحي التعاوني، مقترح الأمانة العامة حيال آلية تطبيق إيقاف ظاهرة التأمين الصحي «غير الحقيقي»، من خلال تفعيل الوثيقة الموحدة لصاحب العمل.

وقرر المجلس أن تقوم الأمانة العامة، بالتنسيق مع مؤسسة النقد العربي السعودي، لوضع الترتيبات النهائية لتنفيذ الآلية المقترحة، وتضمنت القرارات تكثيف الزيارات الرقابية على شركات التأمين لإيقاف تعاملها مع مكاتب الخدمات العامة ومخالفتها.

كما صدرت الموافقة على إجراء تعديلات على التنظيم الشامل للائحة النقل العام، بعد دمج الخطوط الجديدة معها، حيث تضمنت المهام الجديدة للهيئة 24 متنوعة، تهدف إلى تطوير النقل العام في شتى مجالاته، من خلال نقل الركاب والبضائع بأجر بوسائل النقل داخل مدن المملكة، وبينها وإلى الدول الأخرى، ويستثنى من ذلك النقل الجوي.

وتتضمن المهام التحقيق فنيًا في حوادث النقل العام، التي تنتج منها خسائر في الأرواح أو الممتلكات أو تعطيل لأنشطة النقل العام، بالمشاركة مع الجهات المختصة، كما تتضمن اقتراح آلية لتنظيم أجور النقل العام وأسس تسعيرها، ومتابعة الالتزام بها بعد اعتماد الأجور من الجهات المختصة.

اجتماعات التعاون الخليجي

صحيفة «عكاظ»، اهتمت باجتماعات دول مجلس التعاون الخليجي، وأشارت الاجتماع الاستثنائي لوزراء العدل في الدول الأعضاء، المقرر له مناقشة عددا من الموضوعات المتعلقة بالشأن العدلي، ورؤية الملك «سلمان بن عبد العزيز آل سعود»، حيال تعزيز مسيرة العمل الخليجي المشترك.

كما أشارت إلى اللقاء التشاوري، بين وزراء داخلية مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي سيناقش مسيرة العمل الأمني المشترك، لتحقيق الأمن الذي تنشده الشعوب الخليجية، الذي أصبح من أكبر التحديات التي تواجه دول المجلس بسبب التطورات والتحولات الجذرية والظروف بالغة الحساسية التي تمر بها المنطقة.

ونقلت عن وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد «صالح آل الشيخ»، قوله إن وزارته تعتزم البدء بمشروع جديد لمكافحة التطرف والإرهاب عبر الإنترنت، من خلال تطوير حملة «السكينة» لمكافحة الإرهاب، التي انطلقت قبل عشرة أعوام، وهي خطة تشمل مواقع التواصل الاجتماعي من خلال استهداف المعرفات المجهولة والمعروفة.

فيما أقر مدير عام مصلحة الزكاة والدخل «إبراهيم المفلح»، صعوبة اكتشاف المصلحة لحالات التهرب أو حصر المكلفين غير المسجلين، والمتأخرين عن تقديم الإقرارات في المواعيد المحددة، مشيرا إلى سعي المصلحة إلى تذليل هذه الصعاب عن طريق نظام «إيراد».

إطلاق «إيجار»

وكشفت صحيفة «الجزيرة»، عن اطلاع عدد من أعضاء غرفة جدة، على ملامح نظام «إيجار» الذي تستعد وزارة الإسكان إلى إطلاقه بشكله النهائي بعد نحو ستة أشهر، بعد أن تم إطلاقه قبل نحو عامين وإخضاعه للدراسة تمهيداً لتطبيقه النهائي وإلزام المكاتب العقارية على مستوى المملكة بتفعيله.

في الوقت الذي دشن وزير التعليم المرحلة الثانية للخدمة الذاتية التي تأتي ضمن حزمة أنظمة من مشروع «فارس» والتي تتيح لمنسوبي التعليم (معلمين- إداريين)، الاستفادة من هذه الخدمات على مدى 24 ساعة، شاملة طلبات الإجازات، وتعريف الراتب، وطلبات أخرى توفر للمستفيد عامل الوقت والجهد.

كما نقلت الصحيفة، خبرا عن عقد مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، اجتماعاً مساء الأحد، بالرياض، برئاسة الأمير «محمد بن سلمان بن عبدالعزيز» ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس لمناقشة عدداً من الموضوعات الاقتصادية والتنموية، قبل أن يتخذ حيال تلك الموضوعات التوصيات اللازمة.

فيما أعلنت وزارة التجارة والصناعة، وهيئة سوق المال، عن آلية تطبيق نظام الشركات الجديد، إلحاقاً لما سبق أن أعلنت عنه الجهتان يوم 24 فبراير/ شباط الماضي، بشأن مذكرة التعاون الموقعة بينهما بخصوص تطبيق نظام الشركات الجديد، على أن ينفذ النظام ويجري العمل به ابتداء من 2 مايو/ آيار المقبل.

تراجع ثروات العرب

ونقلت صحيفة «الاقتصادية»، تقريرا كشف تراجعا في صافي ثروات المليارديرات العرب بنسبة 23.8% عن العام الماضي، لتصل إلى 95.5 مليار دولار، حيث تم تقدير الثروة الصافية لأصحاب المليارات اعتبارا من 12 فبراير/ شباط الماضي.

وكشف التقرير عن خمسة مليارديرات جدد في العالم العربي، منهم: «حسين سجواني» من الإمارات، الشيخ «فيصل بن قاسم آل ثاني» من قطر، إضافة إلى «سهيل بهوان» من عُمان، بينما لا يزال الأمير «الوليد بن طلال» من السعودية، يتصدر القائمة على الرغم من تراجع ثروته إلى أكثر من 20% عن العام الماضي.

بينما سجل سعر الفائدة السائد بين المصارف السعودية «السايبور»، ارتفاعا إلى أعلى مستوى له منذ سبعة أعوام، بنهاية فبراير/ شباط الماضي، حيث بلغ 1.7338 نقطة مئوية مقارنة بـ 1.6408 نقطة مئوية بنهاية شهر يناير/ كانون الثاني من العام الجاري، مسجلا نموا بـ 9.3 نقطة مئوية، ومقارنة بـ 0.8169 نقطة مئوية بنهاية شهر فبراير/ شباط من العام الجاري مسجلا نموا بـ 91.7 نقطة مئوية.

وأشارت الصحيفة، إلى إحصائية حديثة، أكدت أن أعداد العاملين المؤمن عليهم في القطاع الخاص بلغ 12.642.751 شخصا، منهم 3.180.906 مواطنون بنسبة وصلت 25% من إجمالي العاملين المؤمن لهم طبيا، في حين بلغ عدد الوافدين ممن شملهم التأمين الصحي، 9.461.845 بنسبة 75%، وذلك حتى الربع الأول من 2016، وهي الشريحة التي يستهدفها النظام.

وأعلنت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، تمديد فترة التحديث والتوثيق بالبصمة لبيانات بطاقات الاتصال مسبقة الدفع، وبطاقات البيانات لمدة 45 يوما إضافية، كما أعلنت الهيئة أيضا تمديد فترة تحديث البطاقات (المفوتر) وتوثيقها بالبصمة 90 يوما.

مساواة الخليجين

صحيفة «الوطن»، قالت إن دول مجلس التعاون الخليجي، تدرس مساواة أبناء الدول في القبول والمعاملة بجامعاتها، فيما كشف وكيل وزارة التعليم العالي في سلطنة عمان الدكتور «محمد الصارمي»، لـ«الوطن» أن وكلاء وزراء التعليم الخليجيين ناقشوا خلال الاجتماع التحضيري الـ18 للجنة التعليم العالي والبحث العلمي في دول المجلس، والذي عقد أمس في الرياض 8 محاور، من أبرزها مساواة أبناء دول مجلس التعاون في القبول والمعاملة بالجامعات ومؤسسات التعليم العالي الحكومية.

في الوقت الذي بدأت إدارة شؤون أعضاء هيئة التدريس والموظفين بجامعة أم القرى، أمس استقبال طلبات الراغبين في شغر الوظائف الأكاديمية، التي أعلنت عن توفرها في عدد من الكليات العلمية والنظرية، وذلك من الرجال والنساء، وذلك لشغلها بالكفاءات الوطنية المؤهلة علميا وعمليا.

أما صحيفة «اليوم»، فأشارت إلى أن لجنة الاستئناف في الاتحاد السعودي لكرة القدم، فجرت أمس مفاجأة من العيار الثقيل، وذلك بعد أن أعلنت قبول استئناف قائد فريق الاتحاد الأول لكرة القدم «محمد نور»، ضد قرار اللجنة الوطنية لمكافحة المنشطات القاضي بإيقافه لمدة أربع سنوات، وذلك بعد ثبوت تعاطيه مادة محظورة قبل مواجهة فريقه أمام فريق الفتح في الدور الأول من مسابقة دوري جميل للمحترفين لكرة القدم.

وقدم القائد الاتحادي شكره لجميع من سانده، وفي مقدمتهم الجماهير الاتحادية، التي وصفها بالوفية، وكذلك جماهير نادي النصر الذي ساهم في تحقيق لقب دوري جميل للمحترفين، وكأس ولي العهد قبل موسمين.

ويستطيع «نور»، بناء على هذا القرار العودة لمزاولة التدريبات والمشاركة في المباريات مع فريقه، ولكن هذا الأمر سيكون محل نظر خصوصا مع قرب نهاية الموسم، وغياب «نور» لفترة ليست بالقصيرة على التدريبات وأجواء المباريات، بسبب العقوبة التي فرضت عليه.

  كلمات مفتاحية

صحف السعودية سلمان أوباما الخليج زيارة أوباما العلاقات السعودية الأمريكية التعاون الخليجي

«وزارة المياه» السعودية ترفض إيقاف استخدام التعرفة الجديدة

الخارجية الكويتية: مؤشرات إيجابية على تسليم «الحوثيين» سلاحهم للدولة

«أوباما» يلتقي الملك «سلمان» في الرياض الأربعاء

«أوباما» يشيد بالسعودية ودول الخليج الأخرى لدورها في التحالف ضد «الدولة الإسلامية»

«فورين بوليسي»: ما ينبغي أن يعيه الرئيس «أوباما» قبل زيارته الرياض

خبير اقتصادي: أصول السعودية في أمريكا تبلغ تريليون دولار.. وتهديدها ليس خدعة

مراقبون: «ناياك» لوبي إيراني بأمريكا يعمل ضد السعودية

زيارة «أوباما» إلى الرياض: التحالف التاريخي يواجه ضغوطا غير مسبوقة

«الزياني»: القمة الخليجية الأمريكية ستبحث دعم إيران للإرهاب

أمير الكويت يغادر إلى السعودية للمشاركة في القمة الخليجية الأمريكية

أزمة اليمن في القمة الخليجية الأمريكية

رئيس «سابراك»: القمة السعودية الأمريكية ستتناول خروقات إيران للاتفاق النووي

بدء وصول قادة دول «مجلس التعاون» إلى الرياض

«الزياني»: اتفاق خليجي أمريكي لمنع تهريب السلاح الإيراني إلى اليمن

دبلوماسي أمريكي: «أوباما» تعهد بالعمل مع دول الخليج لبناء منظومة دفاعية قوية

«محمد بن سلمان» و«جون كيري» يبحثان العلاقات الثنائية والمستجدات الإقليمية