تمكن «الهلال» السعودي من استغلال قرار «اتحاد الكرة السعودي» برفع عدد الأجانب في كل فريق من 4 إلى 6 لاعبين، ليضم أسماء قوية تعينه على التحديات العديدة التي سيواجهها هذا الموسم.

فبالإضافة للبطولات المحلية، لا يزال «الهلال» هو الممثل السعودي والعربي الوحيد بـ«دوري أبطال آسيا» لكرة القدم بعد خروج «الأهلي»، ويواجه الفريق الهلالي، «بيرسبوليس الإيراني» في نصف نهائي دوري الأبطال.

ونجح «الهلال» في ضم 4 أجانب إلى جانب الثنائي «إدواردو»، و«ميليسي»، بالتعاقد مع السوري «عمر خربين» بعقد دائم لمدة 4 سنوات، وضم «ماتياس بريتوس»، لمدة عامين مع إمكانية التجديد لعام ثالث من «بوماس المكسيكي»، وكذلك الحارس العماني «علي الحبسي» لمدة 3 سنوات، والمهاجم الفنزويلي «جيلمين ريفاس».

كما نجح الفريق في التعاقد مع «مختار فلاتة»، مهاجم الوحدة، علمًا بأنَّ اللاعب جاء بالمركز الثاني بقائمة هدافي دوري جميل، الموسم الماضي، كما تعاقد مع «علي البليهي» مدافع الفتح.

ونجحت الإدارة الهلالية في ضم ثنائي الاتفاق «حسن كادش» لـ4 سنوات، و«محمد كنو» لـ5 سنوات، بالإضافة لتجديد عقد «ياسر القحطاني» لمدة موسم.